الروابط والعلاقات الإجتماعية أهم ما في الحياة ، و مابني على الصدق والتكاتف ، يميل إلى امتلاك نكهة الحب والتقدير ، الإحترام والود هو منبع العطاء ، والتفاني في العمل هو مايوصل الإنسان للنجاح ، الأنس هو غريزة طبيعية فيه يؤدي للتوعية والتوسع ، وغير ذلك هو إختلال وتعاكس وتفكك .
مصالح العصابات العدوانية والماكرة بالغش والأحقاد، التناسق فيها بعيد عن النور، والحسابات لديها ضعيفة، لاقوة لها دائما تخطئ التوقيع والتحديق ، الإصرار والإرادة هي الطاقة الكهربائية الكفيلة بالإستمرار ، وتحقيق الأهداف نحو الخير في الإتجاه الصحيح ، الخبرة المتيقنة من الذات والتواجد المحاط بالعراقيل هو مايقيم الوضع ، ويساعد على تخطي الحواجز ، تحية للبطل سفيان البقالي الذي خلق الحدث في أولمبياد باريس كن فخورا بنفسك .
لقد إنفتق الكون بشعاع مضيء أنار البشرية وخلق التعايش واختلاف الألوان والأفواه ، دون تشدد وبكل ديمقراطية ، صنع التطورات إلى غاية إدراك نقطة معينة ينطلق منها المعنى الحقيقي والسمو للوجود ، المنافسة والعناد الإيجابي أهون بكثير من الإقتتال لأن الكون يسع للجميع .
مافائدة الحروب مادام الأصل واحد ، الأخلاق أهم مافي الأمر دون الخروج عن الأوامر ، لأن النظام أرحم من التشتت والتخاذل والضوضاء والأزمات ، إنتقاد الأوضاع حق من حقوق الإنسان لكن الإنضباط وتحديد الهدف هو الصواب.
التفاوض في لغة الحوار أثبت منذ القدم نجاعته وقيمته في الخطوات ، إلا أن إحتقار الآخرين أو تصنيفهم حسب الجنس أو العقيدة لا ربح فيه .
من الممكن التميز بالإنجاز وشد النفس لخدمة العالم ، بالكلمات السلسة الجذابة والأعمال النافعة ، بحيث قد تختلف اللغة ، ولانختلف في التفاهم والنقاشات.
المهارات والمشاعر الصادقة ، هي نقيض الخبث والإحتيال، ومادام الإنتهاك متواجدا في الطرقات ، لابد من الزجر والتحكيم والصرامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق