PRESS.APPOINTMENT: الريف

الريف





إسبانيا والريف والمغرب في حالة سلام, وليسوا في حالة حرب, ولايوجد أية إتفاقية دولية بين المغرب أو أية دولة أجنبية في العالم تعمد منح أي لجوء سياسي لأي شخص كان وفي أي موقع, لا يمكن أن يستمر الإعلام المضلل في تغشيم الشعب والتلاعب به من أجل أن يسترزق هو ويزج بالآخرين في السجون, هناك قانون دولي وهروب من العدالة، قد يساعد بعض المافيات على منح حق الإقامة لتظهر أنها في سياق الاضطهاد.

فكيف للضمير الذي يزعم أنه ناشط سياسي وقانوني وحقوقي أن يستعمل حيله القانونية وثغراته من أجل الثروة, أو المحاربة لملئ الشبكة بالسمك, وهو الذي أكل البطاطس والخضر بالريف وتمتع ببحاره ورماله ومنضر السماء والهواء, تبا لك فأنت محارب بلا مجداف, تريد إغراق المنطقة بالأكاذيب وباستعمال مصطلحات القضية الأمازيغية، كلام ريفي في ظاهره اللغة وفي باطنه البغضاء, ومن المؤكد أنك عامل لجهة عدوانية النيكتوفيليا. 

بعد الريح العتية يأتي السكون والربيع وتزهر الورود, ولا يمكن أن تبقى الفصول في مكانها, ولا الزمان قادر أن يغير مجرى التاريخ ولا لعنة عبد الكريم الخطابي، والشريف محمد أمزيان. 

أمريكا العظمى

دعونا نتحدث بسلاسة المنطق والحقيقة، أمريكا هي الدولة العظمى التي تبنت حرية التعبير، وهي المعلم الذي تكفل بالجميع، دون محسوبية ولارشوة أو فتن...