أمام تزايد خطر الجماعات الإسلامية المسلحة , من لاعلاقة لها لابالدين الإسلامي ولابالمنهجية الدينية التي قوامها الخلق وحسن التربية , فمايقال عن الريح في الشرق الأوسط لاتقدير له لقيمة الإنسان وحقه في العيش السليم ,المتطرفون هم من خلقوا الفوضى وكأنهم يمثلون الأغلبية ,لاأساس لهم ولاعلم سوى عن ديونهم وتجسسهم خداما لغيرهم, لايحرك مشاعرهم سوى الغل والحسد.
إن كانت آخر سورة في القرآن عن الفلق وأول سورة هي إقرأ, ثم تلتها الفاتحة والبقرة, ألا يشكل الحدث اليوم آخر صيحة من صيحات دق ناقوس الخطر.أم أن الممثلين يتبعون هواهم ويسطرون مايحلو لهم من المواعظ ,وهم أشدهم كفرا ونفاقا.
أخذوا من القرآن مارأوه بقلوبهم, يخادعون الله ورسوله ومايخدعون إلا أنفسهم, في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا.
الحصيلة لحد الساعة هي"
لا يزال الاقتصاد العالمي يواجه مخاطر مثل النزاعات الجيوسياسية, خاصة في أسواق الطاقة , والتي قد تسبب زيادة التضخم وضغط النمو.
الشركات في ألمانيا تنظم احتجاجات واسعة للمطالبة بتحسين ظروف العمل, الشيء الذي عطل قطاعات متعددة في البلاد.
استمرار التهديدات الأمنية في العالم, وتكاثر العصابات ذات العقليات الفاسدة ,ومحاولاتهم الفاشلة في تغيير المسارات والتشكيك في الهويات السامية.
انعدام التنسيق بين بلدان المغرب العربي خاصة في المجال الأمني والدفاعي , ينعش الحركات المتشددة ويصنع الصراعات ,مما يلوث الأجواء ويعيق قاطرة النماء والانتماء.
العنف دائما مرتبط بتجارة المخدرات, و سيطرة المجرمين على الممتلكات, والرغبة في الاغتناء والربح السريع, ومايليه من قلة الاحترام والعناد المافيوزي في دائرة النصب والاحتيال, وتوسيع الفكر الإرهابي. كل هذه المخططات والخطط المنحطة والعدوانية , وجب أن تكون مكشوفة للرأي الدولي والعالمي , لكي لايتيه الإنسان تحت رحمة السفهاء."